هذه العبارة تسمعها من طلبة الجامعة و الثانوية العامة
لكن أجدني مضطرا أن أستخدمها
لأنني أبحث عن ذاتي
منذ يومين تتناقل وسائل الإعلام المختلفة خبر مفاده إعتقالي بتهمة ضرب الجويهل
و أنا هنا لا أطلب تصديق أو عدم تصديق هذه الأخبار
بل كل ما أطلبه من كل من يقرأ هذا الخبر
أن يسأل وسائل الإعلام و من يقومون بنشر هذا الخبر
أن يبلغوني أنا محجوز وين ؟
لأن من المعيب أن لا أزور نفسي
هل يرضي أحدكم أن يتم سجنه و التحقيق معه و لا يزور نفسه
لذا أرجو من جميع وسائل الإعلام و أدواتهم المنتشرة
أن يبلغوني بأي مكان محجوز حتى أزور نفسي
سؤال لأصحاب العقول النيرة في وسائل الإعلام
هل يوجد وايرلس مثلا في المخافر أو الأدلة الجنائية
عشان أدخل إلى مدونتي و أكتب مقالات ؟