مجلس الامة في خطر والدستور في مرحلة عدم إتزان والشعب يطلب التغيير والوطن يأن من الجراح لذا نريد بل نطالب و نناشد أن يعود السعدون إلى رئاسة المجلس كي يقود المجلسين إلى بر الامان .
و يعلم الجميع كما اعلم انا ان لو كان السعدون هو من يقود المجلس في اوقات سابقة لتجاوزنا عن حالات تأزيم كثيرة كان السبب بها الرئاسة السابقة .
ولا نطعن في جاسم الخرافي لكن يجب ان نقول له اري قاتو يا الخرافي .